بكاء مذيعة إسرائيلية
الجرائم البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد أهالي غزة لن ينساها التاريخ فقد اجبرت القلوب علي ان تنفطر والعيون علي أن تسكب المزيد من الدموع .. حتي ان السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون قال بعد تفقده لجزء يسير من غزة المدمرة ان ما شاهدته يمزق القلوب!!
لقد اثبت قادة اسرائيل انهم متعطشون لدماء العرب وكشفوا من جديد عن وجههم القبيح وغير الأخلاقي أمام العالم كله عندما أعطوا الاوامر لجنودهم بقتل الأطفال والنساء وتدمير المباني في ابشع جريمة يشهدها القرن الواحد والعشرون .
** "يونيت ليفي" وهي أشهر المذيعات الإسرائيليات قالت: من الصعب اقناع العالم بأن الحرب عادلة عندما يموت من الفلسطينيين أكثر من 1300 ويصاب أكثر من 5450 مقابل اعداد محدودة من الاسرائيليين وبكت المذيعة الإسرائيلية وسالت دموعها حزنا علي أوضاع المدنيين في غزة .. وبسبب موقفها واجهت ومازالت تواجه حملة شرسة من الاسرائيليين المتطرفين لانها أيدت التعاطف مع الأوضاع الانسانية في غزة واتهموا "ليفي" بأنها معادية للصهيونية ومتعلطفة مع العدو ودعوا لجمع توقيعات من 10آلاف اسرائيلي لطردها من عملها.
** الغريب انهم استطاعوا جمع توقيعات من 34 ألف شخص وليس 10 آلاف شخص فقط.
** ولم يكن موقف ليفي فرديا حيث أبدت مذيعات في القناة العاشرة الاسرائيلية تعاطفها مع غزة وقدمت بعض التقارير التي تصور الأوضاع الانسانية المتردية في القطاع.
** موقف المذيعات الاسرائيليات كشف ان المجتمع الاسرائيلي غير اخلاقي .. وللاسف الشديد لم يستطع الإعلام العربي استغلال هذا الموقف بشكل صحيح لفضح جرائم الحرب الاسرائيلية أمام العالم كله.
الجرائم البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد أهالي غزة لن ينساها التاريخ فقد اجبرت القلوب علي ان تنفطر والعيون علي أن تسكب المزيد من الدموع .. حتي ان السكرتير العام للأمم المتحدة بان كي مون قال بعد تفقده لجزء يسير من غزة المدمرة ان ما شاهدته يمزق القلوب!!
لقد اثبت قادة اسرائيل انهم متعطشون لدماء العرب وكشفوا من جديد عن وجههم القبيح وغير الأخلاقي أمام العالم كله عندما أعطوا الاوامر لجنودهم بقتل الأطفال والنساء وتدمير المباني في ابشع جريمة يشهدها القرن الواحد والعشرون .
** "يونيت ليفي" وهي أشهر المذيعات الإسرائيليات قالت: من الصعب اقناع العالم بأن الحرب عادلة عندما يموت من الفلسطينيين أكثر من 1300 ويصاب أكثر من 5450 مقابل اعداد محدودة من الاسرائيليين وبكت المذيعة الإسرائيلية وسالت دموعها حزنا علي أوضاع المدنيين في غزة .. وبسبب موقفها واجهت ومازالت تواجه حملة شرسة من الاسرائيليين المتطرفين لانها أيدت التعاطف مع الأوضاع الانسانية في غزة واتهموا "ليفي" بأنها معادية للصهيونية ومتعلطفة مع العدو ودعوا لجمع توقيعات من 10آلاف اسرائيلي لطردها من عملها.
** الغريب انهم استطاعوا جمع توقيعات من 34 ألف شخص وليس 10 آلاف شخص فقط.
** ولم يكن موقف ليفي فرديا حيث أبدت مذيعات في القناة العاشرة الاسرائيلية تعاطفها مع غزة وقدمت بعض التقارير التي تصور الأوضاع الانسانية المتردية في القطاع.
** موقف المذيعات الاسرائيليات كشف ان المجتمع الاسرائيلي غير اخلاقي .. وللاسف الشديد لم يستطع الإعلام العربي استغلال هذا الموقف بشكل صحيح لفضح جرائم الحرب الاسرائيلية أمام العالم كله.